الكثير منا تسائل عن السر وراء نجاح ذلك الموكب الذهبي، الموكب الذي نقل من خلاله المصريين 22 من المومياوات الملكية، من المتحف المصري بميدان التحرير بوسط القاهرة، إلي متحف الحضارة المصرية في مدينة الفُسطاط، الموكب الذي تابعه العالم من الشرق إلي الغرب من خلال 400 قناة عالمية بدهشة وإنبهار، موكِبا أعاد
أكمل القراءةواحدا من أهم المراكز الحضارية على مدار التاريخ المصري القديم، رغم مرور أكثر من 33 قرنًا، إلا إنه مازال يقف شامخا ليبقى شاهدا على الحياة في مصر القديمة، كما كان شاهدا على قصة العشق الأبدي لإيزيس وأوزوريس، حصل على الكثير من الألقاب لعل أشهرها "تا ور" أي الأرض العظيمة. "معبد
أكمل القراءةسقف خشبي وفناء بلا سقف.. بلا زخارف ولا لوحات خطية يعلوه شريط من الشرفات المبنية بالطوب الاحمر، تعلوها مئذنة من الطوب اللبن، محط رحال رحالة الباحثين عن التاريخ، ذكره بن بطوطه المؤرخ الرحال الذي ولد بطنجه في المغرب في كتابه "تحفة الأنظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار" فقال عنه: " ثم
أكمل القراءة"لم يجوارها قصرًا للعزيز ولا مأوى ليوسف، لم ترواده فى تلك المكان امرأة العزيز عن نفسها، لكن راودت الأفكار أهل تلك المنطقة فظنوا أن هناك كان عزيز مصر وهناك كان يوسف، فما كان ذلك ولا جمعت في تلك القرية النساء بسكاكينهن ليقطعن ايديهن، بل قطعت أفكار قاطنيها الأن بتلك السكاكين التي ما وجدت من
أكمل القراءةفي قلب مدينة الفسطاط التاريخية بمنطقة مصر القديمة بالقاهرة، وعلي بُعد أمتار من دار الوثائق القومية، ومجمع الأديان، حيث يطل على بحيرة عين الصيرة، يقع واحدة من أضخم وأكبر متاحف الآثار في العالم، حيث تصل مساحته إلي أكثر من 140 ألف متر مربع، وبذلك يستوعب ما يقرب من ٥٠ ألف قطعة أثرية تحكي مراحل تطور
أكمل القراءة